بعد ستة أيام من انتفاضة الفقراء والضعفاء والمحتاجين في إيران، على نظام الملالي، التي أثبتت صمودها أمام محاولات التقليل من شأنها واعتبارها مجرد حدث صغير من فئة محدودة، أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء اتصالا هاتفيا بنظيره الإيراني، حسن روحاني، تطرقت إلى المظاهرات والاحتجاجات التي تشهدها إيران منذ 28 ديسمبر الماضي.
ونقلت وكالة الأنباء التركية عن الرئيس اردوغان القول بأن بلاده تولي أهمية للمحافظة على السلم والاستقرار الاجتماعي في إيران.
وقالت الرئاسة التركية أن روحاني أعرب عن شكره لأردوغان حيال اهتمامه، وعن أمله في انتهاء المظاهرات والاحتجاجات خلال الأيام القليلة القادمة.
ويأتي ذلك بعد ساعات من مكالمة أخرى أجراها وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف، لم يذكر تفاصيلها، إلا أن المصادر الدبلوماسية التركية، وفق مواقع اخبارية تركية اكتفت فقط بالإعلان عن المكالمة الهاتفية، دون ذكر أي تفاصيل أخرى حول مضمونها.
وكانت وزارة الخارجية التركية أصدرت بيانا أمس (الثلاثاء)، أعلنت خلاله ما أسمته تجنب التدخلات الخارجية المحرضة التي من شأنها مفاقمة الأوضاع.
وقالت إنها أبدت تمنياتها في أن يسود الهدوء البلاد بأسرع وقت، وتجنب الخطابات والتدخلات الخارجية المحرضة.
ونقلت وكالة الأنباء التركية عن الرئيس اردوغان القول بأن بلاده تولي أهمية للمحافظة على السلم والاستقرار الاجتماعي في إيران.
وقالت الرئاسة التركية أن روحاني أعرب عن شكره لأردوغان حيال اهتمامه، وعن أمله في انتهاء المظاهرات والاحتجاجات خلال الأيام القليلة القادمة.
ويأتي ذلك بعد ساعات من مكالمة أخرى أجراها وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف، لم يذكر تفاصيلها، إلا أن المصادر الدبلوماسية التركية، وفق مواقع اخبارية تركية اكتفت فقط بالإعلان عن المكالمة الهاتفية، دون ذكر أي تفاصيل أخرى حول مضمونها.
وكانت وزارة الخارجية التركية أصدرت بيانا أمس (الثلاثاء)، أعلنت خلاله ما أسمته تجنب التدخلات الخارجية المحرضة التي من شأنها مفاقمة الأوضاع.
وقالت إنها أبدت تمنياتها في أن يسود الهدوء البلاد بأسرع وقت، وتجنب الخطابات والتدخلات الخارجية المحرضة.